الآخر يقول: ليس هناك دليل يخصص ذلك، بل يقرأ ما شاء من القرآن ،

بالرخصة لا بأس به، ولكن الأفضل click here والأولى أن تصلي المغرب في وقتها، فإذا وصلت إلى

أيام في الرياض أو في غيره فلا يجوز لك القصر ولا الجمع؛ لأن السفر انقطع وأصبحت

لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى

وَلاَ الْقَلائِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ

لعل الله أن يهديه، وأيضا تستعين بمن يؤثرون عليه من أقاربه ومن إخوانه ومن

وسواس من الشيطان، وعليه أن يتركه ولا يهتم به، ويزول عنه بإذن الله، وأن يكثر من

ولكن لو قال: أسأل الله لي ولك الشهادة في سبيل الله فهذا دعاء طيب،

ناحيتين - بل من ثلاث نواحٍ - الناحية الأولى: أن هذا خداع للمرأة وخداع لوليها؛

العائن أن يستغسل - يغسل بدنه - أو يتوضأ ثم ماء الوضوء أو غسالة البدن - وكذلك

يسأل يقول أريد أن أدرك تكبيرة الإحرام أربعين يوما، ولكن أحيانا أتقدم للإمامة

استراحة قريبة ويكثر توكيله دون أن يستأذن الأوقاف، فهل يحل له ذلك؟ وهل من حق

التعامل مع الجوالات في مثل هذه الأمور، ويجب رفض ما ينشر فيها وما يذكر فيها من

من تيقن النقص في الوضوء، مجرد الشك أو الظن بعد تمام الوضوء والفراغ منه - وحصل